كتبت من قبل كتاباتٍ عده ..
احكى فيها عن قلبٍ قد ذاب حبا ً..
احكى فيها عن مشاعر قد دفأت عشقا ً ..
احكى فيها عن انسان حمل الحب روحه الى بلاد الاشواق ..
وحكيت فيها عن ما رأت روحه فى تلك البلاد ..
حكيت عن حبٍ صادق ومشاعر دافئه ..
حكيت عن قلبٍ مخلص وانسانٍ متلهف ..
وكانت تبدأ محاكاتى وتنتهى بكلمة " احبك " ..
وان كانت ذات حروفٍ قليله ولكنها ذات معانٍ كثيره ..
ولكن قرر قلمى ان يغير عادةً قد مل منها ..
لانه لم يرى من تلك العاده شئ ..
لكنه قرر ان يبدأ محاكاته اليوم بسؤال ..
حبيبتى من تكونى؟!!
ولعَلنى قد هُيأ لى يوما ً انى علمت بالجواب ..
اعتقدت انكى من البشر .. ولكنى لم ار الخداع ..
اعتقدت انك من الملائكه .. ولكنى علمت انها بالسماء..
اعتقدت انك حوريه من تلك الحوريات .. ولكنى علمت انهم بالجنه وانا على الارض ..
اعتقدت انك حلم جميل .. ولكنى علمت بأنى مستيقظ ..
فمن اين اتيتى ؟!!
هل من كوكبٍ اخر لم اسمع عنه؟!
ولما اتيتى ؟!!
هل لتحملينى الى كوكبك هذا ؟!
وهكذا اصبحت اجاوب عن سؤالى بسؤال..
وسؤال يشدنى لسؤالٍ اخر ..
حتى اصبحت فى حيره من امرى ..
واصبح عقلى مشتتٌ بين اسئلةٍ كثيره ..
واحمد الله ان هناك سؤال واحد قد علمت جوابه ..
انى حبيبك ..
بالله عليكى اخبرينى ..
من انتى ؟!
ولماذا اتيتى ؟!
ولانى عجزت عن اجابت تلك الاسئله
فقد قرر قلمى ان يعود لما كان عليه من قبل ..
فقرر ان ينهى خطابه هذا بتلك الكلمه الذى لا يعلم سوا ..
..احبك
احكى فيها عن قلبٍ قد ذاب حبا ً..
احكى فيها عن مشاعر قد دفأت عشقا ً ..
احكى فيها عن انسان حمل الحب روحه الى بلاد الاشواق ..
وحكيت فيها عن ما رأت روحه فى تلك البلاد ..
حكيت عن حبٍ صادق ومشاعر دافئه ..
حكيت عن قلبٍ مخلص وانسانٍ متلهف ..
وكانت تبدأ محاكاتى وتنتهى بكلمة " احبك " ..
وان كانت ذات حروفٍ قليله ولكنها ذات معانٍ كثيره ..
ولكن قرر قلمى ان يغير عادةً قد مل منها ..
لانه لم يرى من تلك العاده شئ ..
لكنه قرر ان يبدأ محاكاته اليوم بسؤال ..
حبيبتى من تكونى؟!!
ولعَلنى قد هُيأ لى يوما ً انى علمت بالجواب ..
اعتقدت انكى من البشر .. ولكنى لم ار الخداع ..
اعتقدت انك من الملائكه .. ولكنى علمت انها بالسماء..
اعتقدت انك حوريه من تلك الحوريات .. ولكنى علمت انهم بالجنه وانا على الارض ..
اعتقدت انك حلم جميل .. ولكنى علمت بأنى مستيقظ ..
فمن اين اتيتى ؟!!
هل من كوكبٍ اخر لم اسمع عنه؟!
ولما اتيتى ؟!!
هل لتحملينى الى كوكبك هذا ؟!
وهكذا اصبحت اجاوب عن سؤالى بسؤال..
وسؤال يشدنى لسؤالٍ اخر ..
حتى اصبحت فى حيره من امرى ..
واصبح عقلى مشتتٌ بين اسئلةٍ كثيره ..
واحمد الله ان هناك سؤال واحد قد علمت جوابه ..
انى حبيبك ..
بالله عليكى اخبرينى ..
من انتى ؟!
ولماذا اتيتى ؟!
ولانى عجزت عن اجابت تلك الاسئله
فقد قرر قلمى ان يعود لما كان عليه من قبل ..
فقرر ان ينهى خطابه هذا بتلك الكلمه الذى لا يعلم سوا ..
..احبك