تعودنا على نقد الأخرين من خلال رؤيتنا لهم شكلا وموضوعا,حتى صرنا نجيد تصيد الأخطاء الصغيرة جدا ونسلط المجهر عليها حتى أنها لتحجب عنا الرؤية الواضحة السليمة..
وتعودنا على رؤية أنفسنا من خلال علاقتنا الحميمة معها,ومن خلال معرفتنا القديمة بها,ومن خلال إيجاد العذر لها في كل ماتفعله,ومن خلال مغفرتنا لها..
وأيضا تعودنا النظر لأنفسنا من خلال(نوافذ الحب),ولكن ماذا لو نظرنا لها ,وإليها من خلال (نوافذ العدل),هل سنكون محبين لها؟
هل سنكون راضين عنا؟
ام سنشعر أننا ظلمنا أنفسنا في مواقف عديدة؟
وهل كان الأولى لنا أن نجنبها ذلك الظلم رأفة بنا وبها؟!!
في داخل كل منا لاشك اجابة وافية,حقيقية عن بعض هذه الأسئلة,ولكن ربما يحجم البعض أيضا عن الإجابة لسبب ما,فمن حقه ألا يجيب..
وتعودنا على رؤية أنفسنا من خلال علاقتنا الحميمة معها,ومن خلال معرفتنا القديمة بها,ومن خلال إيجاد العذر لها في كل ماتفعله,ومن خلال مغفرتنا لها..
وأيضا تعودنا النظر لأنفسنا من خلال(نوافذ الحب),ولكن ماذا لو نظرنا لها ,وإليها من خلال (نوافذ العدل),هل سنكون محبين لها؟
هل سنكون راضين عنا؟
ام سنشعر أننا ظلمنا أنفسنا في مواقف عديدة؟
وهل كان الأولى لنا أن نجنبها ذلك الظلم رأفة بنا وبها؟!!
في داخل كل منا لاشك اجابة وافية,حقيقية عن بعض هذه الأسئلة,ولكن ربما يحجم البعض أيضا عن الإجابة لسبب ما,فمن حقه ألا يجيب..